الاستثمار في النفس هو الوحيد الذي يقدم لك أفضل العوائد في مجال الاستثمارات مطلقاً، سواء كنت تستثمر في تعلم مهارة جديدة، أو تنمية نفسك من الناحية الشخصية أو المهنية، ولاستثمار مثمر عليك أن تنسق ثالوث الوقت والمكان والقيمة، ولأنك مستثمر واعٍ فلا بد أن تبحث عن الأفضل، ففي السابق كان هناك صعوبة في التنسيق بين مختص تثق به ودورة تحتاجها خارج نطاق إمكانية وجودك، ووقت مناسب، إضافة لتكلفة التنقل، مع رسوم مقبولة ضمن ميزانيتك، لذلك كان هناك عُذر للبعض.
أما الآن مع التطور الذي نعيشه اليوم أصبحت أجد أن من لن يستثمر في تطوير ذاته الآن سوف يخسر في المستقبل، فمواقع التواصل الاجتماعي باتت تقدم عالماً من الخيارات، حضرت دورات مختصة عدة في مجالات متنوعة، مثل البستنة والعناية وإدارة الوقت مع دورات في تطوير الذات، جمالها أنها تنسق ذاتها تلقائياً لتناسبك، تستمر طوال اليوم فيمكنك إنهاء مشاغلك وفتح جهازك الذكي لحضور الدورة، التي أعد ميزتها الأولى أنك تستطيع حضور دورة من مختص ربما لن تستطيع أن تلتقيه في الواقع لبعد المسافة أو لاختلاف البلد، مع الاستفادة من الوقت الذي نقضيه على الإنترنت يومياً، مع مراعاة أن الأسعار رمزية أو مجانية، وكما يقال لن يفلس من يستثمر في تطوير ذاته.
أما الآن مع التطور الذي نعيشه اليوم أصبحت أجد أن من لن يستثمر في تطوير ذاته الآن سوف يخسر في المستقبل، فمواقع التواصل الاجتماعي باتت تقدم عالماً من الخيارات، حضرت دورات مختصة عدة في مجالات متنوعة، مثل البستنة والعناية وإدارة الوقت مع دورات في تطوير الذات، جمالها أنها تنسق ذاتها تلقائياً لتناسبك، تستمر طوال اليوم فيمكنك إنهاء مشاغلك وفتح جهازك الذكي لحضور الدورة، التي أعد ميزتها الأولى أنك تستطيع حضور دورة من مختص ربما لن تستطيع أن تلتقيه في الواقع لبعد المسافة أو لاختلاف البلد، مع الاستفادة من الوقت الذي نقضيه على الإنترنت يومياً، مع مراعاة أن الأسعار رمزية أو مجانية، وكما يقال لن يفلس من يستثمر في تطوير ذاته.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق