تقول سيدني هاريس: وقت الاسترخاء يحين عندما لا يكون لديك وقت له، إن الشعور بالإجهاد في مجتمع اليوم أمر أصبح واقعاً وعلينا تقبله، وخصوصاً بعد العودة إلى الجدول اليومي المزدحم، وذلك أمر لا نستطيع التحكم به، ولكن بمجرد معرفة كيف ومتى نصاب بالإجهاد، وهو أمر يقع ضمن مقدرتنا، عندها نعمل على التخطيط له وتجنبه.
ليس من الغريب شعورنا بالإرهاق والتعب في آخر يوم إجازة أسبوعية، وأيضاً المزاج الحاد في منتصف يوم عمل طويل، وربما تتضاعف الأمور لتكون هناك آلام جسدية مرتبطة بالضغوطات النفسية اليومية التي نتهاون في معرفة أسبابها أو البحث عن حلول لها.
إذاً ماذا نستطيع أن نفعل حيال ذلك؟ هناك العديد من الطرق التي تساعدنا في تخطي هذه المنغصات، ولكن أجد الأهم هو التركيز على كيفية منع حصول الإجهاد في المقام الأول، وهذه بعض النقاط التي قد تساعد في تجنب الإجهاد.
1-القيام بمهمة واحدة محددة في كل مرة يساعدك على التركيز ويعطيك شعوراً بالإنجاز دون إجهاد.
2- استمع إلى نفسك، وافهم احتياجاتها، وامنحها فترة راحة.
3- كلنا نسعى إلى الكمال، ولكن يجب أن تدرك أن المطلوب منك أن تعمل ما في استطاعتك فقط.
4- أهم النقاط التي تعلمتها من خلال تعاملي اليومي، فصل العمل عن الوقت الخاص، فلا تبدأ عملك قبل الوقت ولا تكمل بعد انتهائه.
ليس من الغريب شعورنا بالإرهاق والتعب في آخر يوم إجازة أسبوعية، وأيضاً المزاج الحاد في منتصف يوم عمل طويل، وربما تتضاعف الأمور لتكون هناك آلام جسدية مرتبطة بالضغوطات النفسية اليومية التي نتهاون في معرفة أسبابها أو البحث عن حلول لها.
إذاً ماذا نستطيع أن نفعل حيال ذلك؟ هناك العديد من الطرق التي تساعدنا في تخطي هذه المنغصات، ولكن أجد الأهم هو التركيز على كيفية منع حصول الإجهاد في المقام الأول، وهذه بعض النقاط التي قد تساعد في تجنب الإجهاد.
1-القيام بمهمة واحدة محددة في كل مرة يساعدك على التركيز ويعطيك شعوراً بالإنجاز دون إجهاد.
2- استمع إلى نفسك، وافهم احتياجاتها، وامنحها فترة راحة.
3- كلنا نسعى إلى الكمال، ولكن يجب أن تدرك أن المطلوب منك أن تعمل ما في استطاعتك فقط.
4- أهم النقاط التي تعلمتها من خلال تعاملي اليومي، فصل العمل عن الوقت الخاص، فلا تبدأ عملك قبل الوقت ولا تكمل بعد انتهائه.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق