صديقتي في دبلن

كنت أسألها متى تعودون

فأجابت إن كان بيدي

لوددت ان أكون معكم الآن

صديقتي مغتربه في دبلن هي وعائلتها

....... 

من وحي المحادثه

...............

تجر خطوات ثقيله على ثلج أبيض

سرح فكرها بعيدا

كم إشتقت إلى شمس بلادي

كم إشتقت أن أمشي حافيتا

على رمال بلادي الذهبيه

ما أعذب ماء الفلج

وما ألذ تباشير الرطب

وفنجان قهوه عربيه مره

تزهر معها أفكاري

.....

أنتِ شمس حملة الدفئ إلى دبلن

وزهرة تنثر شذى الإسلام وعبقه فيها

أسأل الله أن يحفظكِ وعائلتكِ

وترجعولنا بالسلامه يارب

.....

*الصوره من النت