كثر يترقبون العام الجديد بأمل متقد لتطوير وحصد طموحات جديدة، وآخرون يترقبون رحيل هذه السنة بكل ما حملته معها من آلام وخيبات. بينما في دولة الإمارات نترقب ما تسطره حكومتنا بتوق من خطط للعام المقبل لتنهض بالمواطن والمقيم على حد سواء، بعد ما عشناه مع عام القراءة من تميز وازدهار في مجال تنمية الثقافة لدى الفرد.
إن التطوع من أسمى المثل الإنسانية، ولما له من أهمية في تربية جيل معطاء أوجدت دولة الإمارات العربية المتحدة فرصاً متنوعة تناسب البيئة الإماراتية، وتغرس قيم التعاضد والتكاتف بين أبناء المجتمع، وكما قال الفريق أول سمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان ولي عهد أبوظبي نائب القائد الأعلى للقوات المسلحة «الإمارات تستاهل .. ولها حق علينا جميعاً والطيب من يحاول رد شيء من حقوقها وأنتم أهل للطيب .. فيا أيها الشباب قدموا للإمارات تأهبكم»، وها نحن نتأهب مستبشرين بـ (عام الخير)، الاسم الذي لا يبدو غريباً على دار زايد، وعيال زايد من بعده.
نحن مقبلون على عام يتفاعل فيه القطاعان العام والخاص لترسيخ المسؤولية المجتمعية، لتؤدي كل فئة واجبها تجاه هذا الوطن، الذي أعطى الجميع من دون استثناء، ليكون الجميع شريكاً في تعزيز المسيرة التنموية لبلادنا، لذلك نتوقع أن نشهد تكاتفاً منقطع النظير بين جميع فئات المجتمع، لنعزز بذلك واقع دولة الإمارات دولة عطاء ومحبة وسلام.
إن التطوع من أسمى المثل الإنسانية، ولما له من أهمية في تربية جيل معطاء أوجدت دولة الإمارات العربية المتحدة فرصاً متنوعة تناسب البيئة الإماراتية، وتغرس قيم التعاضد والتكاتف بين أبناء المجتمع، وكما قال الفريق أول سمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان ولي عهد أبوظبي نائب القائد الأعلى للقوات المسلحة «الإمارات تستاهل .. ولها حق علينا جميعاً والطيب من يحاول رد شيء من حقوقها وأنتم أهل للطيب .. فيا أيها الشباب قدموا للإمارات تأهبكم»، وها نحن نتأهب مستبشرين بـ (عام الخير)، الاسم الذي لا يبدو غريباً على دار زايد، وعيال زايد من بعده.
نحن مقبلون على عام يتفاعل فيه القطاعان العام والخاص لترسيخ المسؤولية المجتمعية، لتؤدي كل فئة واجبها تجاه هذا الوطن، الذي أعطى الجميع من دون استثناء، ليكون الجميع شريكاً في تعزيز المسيرة التنموية لبلادنا، لذلك نتوقع أن نشهد تكاتفاً منقطع النظير بين جميع فئات المجتمع، لنعزز بذلك واقع دولة الإمارات دولة عطاء ومحبة وسلام.
m.salem@alroeya.com
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق