بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته...
....
كنت اليوم ظهرا أتصفح جريدة البيان
كون لدينا إشتراك سنوي فيها منذ عدة سنوات
وأنا أقرأ بعد غدوه لذيذه مع العائله الكريمه ..
وفجأه لفت إنتباهي عنوان
(راعي الدكان)
ثواني أنا من أرسلت تجربتي لزاوية تجربه بعد متابعتي لها
قرأت ما كتبت وإبتسمت من التعديل الذي أظاف للتجربه بعد جديد
طرت إلى أمي اخبرتها بأني من كتبت هذه الكلمات ...
والسؤال كان شو كتبتي ووين إسمج
أخبرتها بالموضوع وأني ذيلت الرساله بإسمي فقط
وبعدها شاع الخبر قرأة زوجت أخي لأمي ما كتبت
بدايه لم يفهم أحد لما تطلب منهم أن يقرأ هذا الموضوع
ومع الإستمرار إنتقلوا إلى إسم الكاتب ...
أحسست بشعور جميل بالسؤال كيف كتبت
ومتى أرسلت ولما لم أضع إسمي كاملا ....
.........
إليكم تجربتي ...
راعي الدكان
طالما تصورت في صغري أنه أسعد رجل في العالم، كنت أحسده على حظه، مرددة بيني وبين نفسي وأيضا بين أقراني (يا حظه) أنه يعيش بين كل هذا في حال رغب بأي شيء يجده أمامه، ما عليه سوى أن يمد يده وهو جالس حتى يتناوله.
إنه راعي الدكان ذلك المحظوظ في نظري حسب طفولتي. يوم كنت طفلة كنت تجدني دوما أتواجد عنده أجلس فوق الفريزر بعد أن آخذ عصير (أهلا) مثلجا أو ''لبن أب'' مجمداً.
في تلك الأيام كان الدرهم مباركا وكان بالنسبة لنا دنيا يقسم إلى أربعة أقسام ربع كاكاو وربع لبان وربعين نمكي.. ياه كم كانت الحياة جميلة وسهلة ومتسعة حينها.
بالرغم من ذلك كنا نجلس لنحسده أنه يعيش في الدكان في حال أن وصلنا ووجدناه مقفلا توجهنا إلى الخلف حيث يسكن، وحيث موقف الحافلة المدرسية تقع الدكان. مستودع الحاجات السحرية الأسطوري.. نزوره طوال الوقت صباحا ظهرا عصرا وبعض الأحيان مساءً.
كانت لنا عليه سُلطة لا نعلم كيف ومتى نشأت، لكنها شائعة وكلنا نمتلكها نحن فريق الصغار، كنا ننتظر حتى يأتي «الميني باص» المحمل بالبضاعة، وكان (راعي) الدكان يعرف من نظرة أعيننا ما نريد، وكان يلبي على الفور طلبنا. كيف لا ونحن من آزرناه حين احترق الدكان ذلك اليوم المشؤوم، ونحن من افتتحنا الدكان بعد تجديده.
مرت الأيام وكبرت وأردت أن أجدد ذكرياتي، فعدت إلى ذلك المكان بعد غياب. كنت أتفحص الطريق المؤدي إليه بحذر وشغف وفضول وقلق، لكني وصلت ودخلت الدكان.. والذي أصبح اسمه الدكان القديم.
تصورت أن السنين قد أعطبت ذاكرة راعي الدكان فلن يتعرف علي، وكنت أعد بعض القفشات والسيناريوهات في حال تعذرت معرفته بي، لكن بمجرد أن شاهدني بدأ يعتب علي وعلى غيابي ويسأل عن أحوالي الدراسية والشخصية ويسأل بحرارة المهتم فعلا.
طبعا، أصبح كبيراً في السن، وشقت السنون طرقاتها ومعابرها على وجهه الطيب، لكن الصبر والمثابرة والرضا بالقليل، تراكم مع الزمن دخلا حلالا، فأصبح راعي الدكان زمان، أربابا اليوم، يجلس فقط للحسابات، وتدوين الاحتياجات لعقد الصفقات.
أما أنا فقد عادت إلي مشاعر الطفولة الحاسدة، واسترجعت كثيرا من المشاهد والصور، التي طالما حملتها في جعبة الذكريات عن (راعي) دكان محظوظ. والغريب في الأمر أني مؤخرا اكتشفت أن (راعي) الدكان هو في الواقع شخص عادي يكدح لقوت يومه تماما كما يكدح كل الناس لتأمين احتياجاتهم ومتطلبات حياتهم والإيفاء بالتزاماتهم ومن يعيلون.
لم أكترث بل بقيت على تلك المشاعر البعيدة لكني ابتسمت بعرض الكوكب لاكتشافي بأنه كادح مثل أبي زمان، ومثلي اليوم. فقد تخلصت من مشاعر الحسد للقادم من الأيام، مذكرة نفسي بأن الأشياء ليست دائما كما تبدو لنا.. لكنه الرضا هو فعلا الكنز الحقيقي.
.............
إنه راعي الدكان ذلك المحظوظ في نظري حسب طفولتي. يوم كنت طفلة كنت تجدني دوما أتواجد عنده أجلس فوق الفريزر بعد أن آخذ عصير (أهلا) مثلجا أو ''لبن أب'' مجمداً.
في تلك الأيام كان الدرهم مباركا وكان بالنسبة لنا دنيا يقسم إلى أربعة أقسام ربع كاكاو وربع لبان وربعين نمكي.. ياه كم كانت الحياة جميلة وسهلة ومتسعة حينها.
بالرغم من ذلك كنا نجلس لنحسده أنه يعيش في الدكان في حال أن وصلنا ووجدناه مقفلا توجهنا إلى الخلف حيث يسكن، وحيث موقف الحافلة المدرسية تقع الدكان. مستودع الحاجات السحرية الأسطوري.. نزوره طوال الوقت صباحا ظهرا عصرا وبعض الأحيان مساءً.
كانت لنا عليه سُلطة لا نعلم كيف ومتى نشأت، لكنها شائعة وكلنا نمتلكها نحن فريق الصغار، كنا ننتظر حتى يأتي «الميني باص» المحمل بالبضاعة، وكان (راعي) الدكان يعرف من نظرة أعيننا ما نريد، وكان يلبي على الفور طلبنا. كيف لا ونحن من آزرناه حين احترق الدكان ذلك اليوم المشؤوم، ونحن من افتتحنا الدكان بعد تجديده.
مرت الأيام وكبرت وأردت أن أجدد ذكرياتي، فعدت إلى ذلك المكان بعد غياب. كنت أتفحص الطريق المؤدي إليه بحذر وشغف وفضول وقلق، لكني وصلت ودخلت الدكان.. والذي أصبح اسمه الدكان القديم.
تصورت أن السنين قد أعطبت ذاكرة راعي الدكان فلن يتعرف علي، وكنت أعد بعض القفشات والسيناريوهات في حال تعذرت معرفته بي، لكن بمجرد أن شاهدني بدأ يعتب علي وعلى غيابي ويسأل عن أحوالي الدراسية والشخصية ويسأل بحرارة المهتم فعلا.
طبعا، أصبح كبيراً في السن، وشقت السنون طرقاتها ومعابرها على وجهه الطيب، لكن الصبر والمثابرة والرضا بالقليل، تراكم مع الزمن دخلا حلالا، فأصبح راعي الدكان زمان، أربابا اليوم، يجلس فقط للحسابات، وتدوين الاحتياجات لعقد الصفقات.
أما أنا فقد عادت إلي مشاعر الطفولة الحاسدة، واسترجعت كثيرا من المشاهد والصور، التي طالما حملتها في جعبة الذكريات عن (راعي) دكان محظوظ. والغريب في الأمر أني مؤخرا اكتشفت أن (راعي) الدكان هو في الواقع شخص عادي يكدح لقوت يومه تماما كما يكدح كل الناس لتأمين احتياجاتهم ومتطلبات حياتهم والإيفاء بالتزاماتهم ومن يعيلون.
لم أكترث بل بقيت على تلك المشاعر البعيدة لكني ابتسمت بعرض الكوكب لاكتشافي بأنه كادح مثل أبي زمان، ومثلي اليوم. فقد تخلصت من مشاعر الحسد للقادم من الأيام، مذكرة نفسي بأن الأشياء ليست دائما كما تبدو لنا.. لكنه الرضا هو فعلا الكنز الحقيقي.
.............
في أمان الله
......
......
هناك 65 تعليقًا:
الف مبرووووك على القصة
حلوة اوووووى وفيها معنى جميل
الف الف مبروك نزول القصه
احساس حلو ان الواحد يشوف اسمه و ما خطته ايده على صفحات جريده او مجلة
موضوعك رائع دكرني بأيام زمان كنت انا ايضا بحسد راعي الدكان اللي جنب مدرستي
عقبال مواضيع اخرى
و مبروك مرة تانيه
بسم الله الرحمن الرحيم
الأخت الفاضلة : نهــــــــار
رغم سعادتى الغامرة بفرحتك الكبيرة لرؤية مقالك فى الجريدة إلا أنه فى الحقيقة فرحتى الأكبر بروعة الأسلوب الذى كتبت به مقالك فهو يشكل طفرة أسلوبية رائعة .
طريق السرد والنظرة التنقل الزمنى تمثل تحركا جيدا مبدعا .
وما أضافه المحرر هو تعمق فى الأسلوب لا شك يشكر عليه لكن لو لم يكن رائعا لما استطاع أن يضيف إليه .
أختى :
مبارك لك ولنا هذا الأسلوب الرائع وننتظر المزيد بإذن الله .
مبروك يانهار ،،
انا مبسوط ليكي والله ،،وعلي فكرة كمان رحت شفتها علي السايت بتاع الجريدة .
القصة جميلة .
لوووووووول
والله المقاله فنتك
ذكرتيني بالذي مضى
والله صدق ايام الطفوله
كان الدكان له عندنا مكانه كبيره
وكان من اكبر اهتماماتنا
واولوياتنا :)
مبروك نشل مقالج
فعلا يستحق النشر :)
الف مبرووك و يارب نشوفك كاتبة كبيرة
تحياتي
بدايه موفقه
ومااعرفه ان جريده البيا ن تعرف كيف تنتقي كتابها
جميل جداً تهانئنا القلبية بهذه البداية الجميلة..وقصة جميلة نعم ليس الأمر كما يبدو لنا من الظاهر وهناك خفايا لا يعلمها إلا الله..
بارك الله فيكم ووفقكم
الف مبروك نهار على القصة والنشر
تستهل والله القصة واللى كتبتها
ربنا يوفقك ويكرمك
مع خالص تحياتى
:)
جميل
وانا بقراها كنت بحاول افتكر لحظات زيها
واتخيل نفسى فيها
ربنا يوفقك بجد سعيدة جدا
وحشتينى
شيء جميــل
مبارك نشر قصتك
:)
موفقه يااارب
سميـــه كمال الدين....
الله يبارك فيكِ ...
وحياك الله في مدونتي ...
وأرجو دوام التواصل
..
في أمان الله
Meme.........
الله يبارك فيكِ غاليتي ....
شعور جميل جدا ...
عقبالك ميمي..
.....
جزيتِ خيرا ..
..
في امان الله
أ.أحمد عبدالمنعم....
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ..
أستاذي أحمد...
جزيت خيرا على مشاعرك الطيبه أستاذي ..
وإن السعاده الحقيقيه هي الفرح الذي
قد يدخله عليكم ما كتبته ...
....
جزيت خيرا على تشجيعك
لولاكم لما وصلت لهذا ...
.......
الله يبارك فيك أستاذي ..
وأن شاء الله أظل عند حسن الظن بي دوما ..
,...
في امان الله
fluent.....
الله يبارك فيك أخي ...
جزيت خيرا على مشاعرك الطيبه..
لا تعلم مدى سعادتي إنك تروح تشوفها على سايت الجريده..
جزيت خيرا ..
..
في أمان الله
اقصوصه........
الله يبارك فيج حبوبه...
وجزيتِ خيرا على كلماتج المشجعه..
وسوالف راعي الدكان ما تخلص ...
...
في أمان الله
A.SAMIR......
جزيت خيرا ...
اللهم آمين..
..
في امان الله
بـــراك....
تسلم يا أخوي هذا من ذوقك جزيت خيرا ..
...
في أمان الله
د.إبراهيم...
جزيت خيرا دكتور على مشاعرك الطيبه..
وبالفعل خفايا كثيره نجهلها ...
سبحانه هو وحده علام الغيوب ...
....
وإياك دكتور ..
...
في أمان الله
تــامر نبيل ...
الله يبارك فيك ..
جزيت خيرا على كلماتك الطيبه ...
...
في أمان الله
ساعات ساعات ..........
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته...
حبيبتي إنتي إلي وحشتيني جدا ...
يارب تكوني في خير حال ..
وجزيت خيرا على مشاعرك وكلماتك الطيبه يا قمر...
ما تغيبيش كتير ...
....
في أمان الله
SCRIBBLE ..♥
الله يبارك فيج حبوبه..
جزيتِ خيرا ...
..
في امان الله
السلام عليكم..
الغاليه/نهار
ألف ألف مبروك على النشر..بصراحه مفاجأة رائعه..والأروع ماخطته أناملك!!
موفقه بعون الله,,
..............
بحفظ الله ورعايته’’
نفس ذاك الشعور عشته لمدة شهر تقريبا حين ذهبت للحج
ذكريات الطفولة تمر علي سريعة كل لحظة في كل مكان في جدة والمكة والمدينة أماكن ومراتع طفولتي الأولى
كم كانت تلك اللحظات رائعة بالفعل
دمت مبدعة
تستاهلين كل خير
ومنها للأعلى يارب
وردات لقلبك
اه يا نى على دماغى
كل سنة وانت طيب ياجميل
كل سنة واحنا مع بعض
كل سنة وانتى الى الله اقرب
يارب عام سعيد عليكى
وتحققى كل اللى تتمنيه يارب
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته...
حلو قوي أن الواحد يعيد زكرياته وخصوصاً الطفولة
ونتمنى منك المزيد والتقدم
دومتي بخير...
حلوة جدا
هو فيه حد يقدر ينسا الطفولة
دومتى بكل خير وحب
أولا مبروك ألف مبروك
ثانيا رجعتينا لأيام الطفولة الجميلة .. اللى إختلفت بعدها الحياة بالنسبة لنا الف مرة
بحلم ساعات بيوم من أيام الطفولة
و مو بس راعى الدكان .. كمان ألف شخص مازال عالقا فى مخيلتى من ذلك الزمن الجميل
و ايد مشكورة
احمد
ســـاره ...
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته...
تسلمين حبيبتي هذا من ذوقك...
...
في أمان الله
صاحب المضيفه.......
تقبل الله طاعتك أخي
وحج مبرور وذنب مغفور بإذنه تعالى ...
بالطبع ذكريات الطفوله وأماكنها تظل مميزه وتظل النفس تهفو لربوعها ..
..
في أمان الله
الغدوف ..
تسلمين يالغاليه ..
كلك ذوق..
...
في أمان الله
ساعات ساعات....
يا منمونه يا قمـــر
وإنتي بخير ..
وصحه وسلامه..
ويارب تظل صحبتنا
ونلتقي على خير ..
....
في أمان الله
المسلم الصغير ..
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته..
جميل أن تظل الذاكره زاخره بهذه
المواقف والأماكن..
...
في أمان الله
الحــــزين...
الحمدلله أن الموضوع
خلى تعليقك متفائل كده ...
...
دمت بخير أخي ..
الشاعر الفنان أحمد فتحي فؤاد...
الله يبارك فيك..
جزيت خيرا ..
بالفعل تظل الذاكره تخزن ذكريا تالطفوله ونختزلها بعد سنين بضحكات
وإبتسامات وشوق لتك الأيام..
و مشكور وايد على تواصلك الرائع..
...
دمت بخير
تسلم أيدك أنت وصاحب المحل
صلي علي النبي
السلام عليكم ..
الف مبروك على القصه و نشرها يا نهار..
ربنا يوفقك دائما .. اسلوبك جميل ومبدع حقا و تستحقين ما هو اكثر ..
تحياتى لكى
عاشق الجنه من الإخوان .....
جزيت خيرا ..
اللهم صل وسلم وبارك على نبينا وحبيبنا محمد..
عليه أفضل الصلاة وأتم التسليم..
..
في أمان الله
م.الحسيني لزومي....
بالتوفيق للجميع
روفـــي...
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته..
الله يبارك فيكِ...
جزيت خيرا على مشاعرك الطيبه..
في أمان الله غاليتي ..
السلام عليكم
جميله اوى
وفعلاالأشياء ليست دائما كما تبدو لنا.. لكنه الرضا هو فعلا الكنز الحقيقي
دمتى فى رعايه الله
المجاهد الصغير ..
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته...
جزيتِ خيرا اختي أم أنس ...
..
في أمان الله
القادم أهم يا نهــار
توجي هذه الفرحة
واغتنمي طاقتك
بعمل آخـر
(مهم) حتى يثبت اسمك
ويصبح معروفـاً (ومـألوفـاً)
في التحرير..
بالتوفيق يا نهـار...
وعليكم السلام ورحمه الله وبركاته
انامريض ولا استطيع التركيز
لي رجعه مره ثانيه برد ثاني اذا تعافيت
تحياتي
أبو طلال.....
جزيت خيرا أستاذي ابو طلال على هذه النصيحه الغاليه ...
أن شاء الله سآخذ بها ...
....
في امان الله
فهـــــد....
حياك الله أخوي ..
أجر وعافيه وماتشوف شر ...
لا ريح نفسك ولاحق على القرايه ..
ومثل ما وصيتك عليك بالزعتر والزنجبيل ...
في أمان الله..
شخبارج نهار
حبيت اسلم عليج
تيك كير
جميله جدا فعلا و بدون اي مجاملة
انا فعلا كنت باشعر تجاه اصحاب الدكاكين نفس المشاعر
لكن اكتشفت انهم يملون جدا من اكل اي شيء يبيعونه لانه موجود بكثره و احيانا يكونون ممنوعون من اكله اصلا لانه للبيع و توفير قوت الايام
.............
تحياتي
سالم الإمارات..
الحمدلله أخوي يسرك الحال ..
شخبارك إنت والصغاريه ...
أن شاء الله بخير ...
...
تسلم على المرور
في أمان الله
ذو النون المصري...
جزيت خيرا أخي..
بالفعل غريبين نحن بإعتقادنا أن عملهم هو عالم من الخيال ومالذ وطاب..
...
في أمان الله
هنيئاً لهذا الحرف ..
بكِ ..
كلماتُ صورت لي عذوبتها ..
براءة طفوله عشناها ..
بكل تفاصيلها الصغيره ..
دمتي غاليتي ..
ودام حرفك ملهماً لنا ..
قصه جميله و قلم أروع .. سبحان الله دائما ما نرى الأشياء كبيره و نحن أطفالا ..ياااه ما أروع الطفوله
بـــريـــ( ألـمـاس )ـــق...
جزيتِ خيرا...
على هذه المشاعر الطيبه..
اسعدني مرورك هنا ...
...
في أمان الله
lilly.......
صدقتي عزيزي ....
سعيده بمرورج يا شاعرتنا ..
دمتِ بخير
كل سنه واناي طيبه ده اولا
ثانيا
اوعي تنسينا لما تبقي كاتبه مشهوره
هههههههه
اخيرا اقولج انها قصه راااااااااااااائعه
جميله اوى فكره رؤيتا ونحن صغار للاشياء وادراك مفهومها ونحن كبار
عجبتنى رؤيتك واضافات المحرر ايضا
ففى النهايه كلنا راعى ومسئول عن رعيته
سلمتى دايما
أنا مش معاهم....
جزيت خيرا اخي...
معقوله أنسى أصدقاء الكفاح...
ماشاء الله يا دكتور أصبحت ترمس إماراتي ...
.....
نسأل الله أن يوفقكم في غزه
..
في أمان الله
بسنــت....
سعيده بتعليقك ..
برغم من إختلاف الرؤيا إلى أن المشاعر تظل كما هي ...
....
دمتِ بخير عزيزتي ...
لالالالا
مش عارفة وين كنت :( متاسفة تهنئة متاخرة بالفعل
ياستي عقبال قصص وقصص اكثر تستاهلى وقصتك فيها مضمون جميل
نهار انا سعيدة بجد لنشر قصتك وهذا انجاز رائع استمرى نهور
نسيـــــــــم...
الله يبارك فيكِ أختي ...
والله يسعدني مرورك في اي وقت كان ..
المهم تكوني بخير ....
...
في أمان الله غاليتي ...
يااااه هايل على قوله اخونا المصريين
بصراحه ابدعتي وابدع الكاتب باالاضافات اللي حطها....
جميل جداً ماكتبتيه واصلي على هاذا المنوال وقت فراغك ..شئ حلو اللي كتبتيه فعلاً .
شكراً على نصائحك وقت مرضي والله يجزاك الف خير
تحياتي
فهـــد...
الحمدلله على السلامه
طهور أن شاء الله ...
...
تسلم يا خوي ...
جزاك الله خير ...
وأن شاء الله أمون عند حسن الظن..
...
في امان الله
الف الاف مبروك على نشر القصه
تستاهل
مــزاجيه ...
الله يبارك فيج ...
وحياج دوم في المدونه..
..
دمتِ بخير
إرسال تعليق